اليوم يعاني كثير من الناس من تراكم الدهون في جسمهم و يبحثون عن طريق لحرقها و إزالتها للحصول على اللياقة البدنية و للحفاظ على صحة الجسم أيضا.
يمكن تحديد جنس الجنين قبل الزرع بعدة طرق تشمل التشخيص الجيني قبل الزرع PGD أو اعتماد الجماع فی وقت محدد أو تغيير حموضة المهبل أو اعتماد نظام غذائي معين. كما تعتمد بعض النساء جدول التقویم الصینی لتحديد جنس الجنين.
من أهم أمنيات الوالدين أن يكون لهما طفل سليم و ذكي. تبدأ تقوية ذكاء الطفل من فترة الحمل فتعتبر تغذية الأم أثناء الحمل موثرة جدًا في ذكاء الجنين.
تتعرض النساء الحوامل إلی خطر الإصابة بفيروس كورونا إن لم يتخذن تدابير الوقاية الأساسية ضد الفيروس كالعزل المنزلي وغسل اليدين بانتظام. ليس هناك دليل لإمكانية انتقال فيروس كورونا من الأم إلى الجنين، كما لا ينتقل عبر الرضاعة، لكن على الأم اتخاذ التدابير الوقائية أثناء الرضاعة كارتداء القناع والتعقيم.
“كورونا” فيروس الجديد معروف بكوفيد 19 ظهر في مدينة ووهان الصينية و لايعرف حتى الآن الكثير عن خصائصه و لا طرق علاجه؛ لذلك قد أثار حالة من القلق في العالم و كل الأشخاص يبحثون عن طريق للتخلص منه.
السلائل الأنفية هي أورام حميدة تتشكل في الممرات الأنفية والجيوب الأنفية والجزء الخلفي من الأنف و الخدود. تشمل أعراضها سيلان واحتقان الأنف والصداع والشخير. يمكن أن تؤدي إلى التهاب الجيوب الأنفية والعدوى المتكررة. يمكن علاجها بالأدوية أو بالجراحة لإزالة الزوائد اللحمية في حال لم تنفع الأدوية.
تقويم الأسنان هو علاج لانتظام شكل الأسنان في الفك، وعمر المراهقة هو أفضل وقت لإجرائه بسبب قابلية الأسنان للتحرك والانتظام في الفك. يتم تقويم الأسنان بطريقتن الثابت والمتحرك. ينبغي العناية بتنظيف الأسنان والابتعاد عن الأطعمة التي تؤدي إلى تسوس الأسنان أثناء فترة تقويم الأسنان.
يحدث اليرقان أو الصفراء لدى الكثير من الأطفال حديثي الولادة. تشمل أعراضه اصفرار لون الجلد والعيون والبول الداكن. يتم علاج اليرقان بمصابيح خاصة، كما تساهم الرضاعة الطبيعية بعلاجه، وتُنصح الأم بتناول عصير براعم القمح، إضافة إلى غسل الطفل بماء ممزوج بزهرة البنفسج والخطمي.
مرض الزهايمر هو الاضطراب العصبي الوراثي، الذي يحدث بسبب موت خلايا المخ و يؤدي إلى فقدان الذاكرة و القدرة على التركيز و التعليم.
تتعدد طرق علاج العقم عند النساء بحسب الحالة، وتشمل تنشيط الإباضة والحقن داخل الرحم واطفال الانابيب، إضافةً إلى التبرع بالبويضات أو استئجار الرحم. كما تصاب العديد من السيدات بأمراض كسرطان المبيض أو سرطان عنق الرحم، الأمر الذي يستدعي العلاج بالعلاجات الكيميائية أو الهورمونية أو استئصال الرحم.